لطالما كان دوري الدرجة الثانية الفرنسي أرضًا خصبة للمواهب في فرنسا، وموسم 2025/26 ليس استثناءً. مع النجوم الصاعدة التي تترك بصمتها، حددنا أفضل ثلاثة لاعبين قدموا أداءً مميزًا حتى الآن.
بدعم من CompaGPT، أداة الذكاء الاصطناعي المتطورة من Comparisonator، يحول هذا التحليل بيانات كرة القدم المعقدة إلى رؤى واضحة وقابلة للتنفيذ. وبفضل أحدث التطورات التي طرأت عليها، تعمل CompaGPT على تحويل تحليل الفرق، وتقديم رؤية فورية وشاملة لأداء الفريق. في ثوانٍ معدودة، يسلط الضوء على اللاعبين المتميزين، ويحدد المواهب الشابة الصاعدة، ويحدد المجالات الرئيسية للتحسين.
أكثر من مجرد تحليل، يوفر CompaGPT إرشادات استراتيجية لتحسين استراتيجيات الانتقالات. من خلال الكشف بدقة عن أفضل التعاقدات المحتملة، فإنه يُمكِّن الأندية من تعزيز المراكز الرئيسية واستكشاف نجوم المستقبل بدقة. مع CompaGPT، تتحول البيانات الأولية إلى معلومات استخباراتية قوية قائمة على البيانات، مما يمنح الفرق ميزة تنافسية في سوق الانتقالات.
ثيو أيوم (’02) (CB) – لومان
ثيو أيومتقرير شركة CompaGPT الدفاعي:
يتفوق أيوم بمتوسط 13.56 استخلاص للكرة في المباراة الواحدة، ليحتل المركز الأول بين 17 لاعبًا في مركزه. ويتفوق بذلك على ت. دلفيس الذي يحتل المركز الثاني بمتوسط 12.75. تُبرز قدرة أيوم على استعادة الكرة مهاراته الاستباقية ووعيه بالموقف، وهو أمر ضروري لتعطيل لعب الخصم وبدء الهجمات المرتدة. مع 6.78 استرداد الكرة في المباراة الواحدة، يتصدر إيوم الترتيب إلى جانب تي دلفيس بمعدل 6.5. تشير براعته في حالات الضغط المرتد إلى نهجه العدواني في استعادة الكرة بسرعة بعد استرداد الكرة، مما يفيد الإعدادات التكتيكية التي تركز على التحولات السريعة.
تكمن أبرز نقاط قوة ثيو أيوم في استرداد الكرة، سواءً بشكل عام أو في نصف ملعبه، واسترداد الكرة من الدفاع، والتصرفات الدفاعية، والتصرفات الدفاعية الناجحة، مما يظهر قدراته الدفاعية القوية. نقاط القوة هذه تجعله رقمًا محوريًا في التشكيلات الدفاعية، خاصةً تلك التي تركز على استعادة الكرة والحفاظ على الصلابة الدفاعية. ومع ذلك، فإن مجالات مثل الاعتراضات في نصف ملعب الخصم، والاحتفاظ بالكرة، والقدرات الدفاعية الفردية تمثل فرصًا للتحسين لتعزيز أدائه العام.
تيو أيوم (’02) (CB) – لومان


جوردان مينديز (’04) (DMF) – روديز
جوردان مينديزتقرير CompaGPT الدفاعي:
يتصدر جوردان مينديز الترتيب بمتوسط 10.78 استخلاص للكرة في كل مباراة، مما يجعله الأول بين 24 لاعبًا في نفس المركز. لا مثيل لقدرته على استرداد الكرة في المباراة الواحدة، ويتأخر عنه ماتيو فيلون قليلاً بمعدل 10.67. يتفوق مينديز في استعادة السيطرة على الكرة، خاصة في حالات الضغط العالي، مما يجعله لاعبًا لا غنى عنه لتعطيل لعب الخصم وبدء الهجمات المرتدة. بمتوسط 5.33 استرجاع في كل مباراة في نصف ملعب الخصم، يتصدر مينديز مرة أخرى الترتيب. يشير هذا إلى نهجه الاستباقي وقدرته العالية على الضغط، وهو أمر حاسم بالنسبة للفرق التي تستخدم استراتيجية هجومية هجومية ضاغطة. يتفوق مينديز في أدائه على يايل موانجا، الذي يبلغ متوسط استخلاصه 5 استردادات في نصف ملعب الخصم، مما يدل على فعالية مينديز في اللعب الانتقالي.
يُظهر جوردان مينديز مهارة استثنائية في استخلاص الكرة في مختلف المناطق، ويتفوق بشكل خاص في منطقة وسط الخصم ومنطقة الجزاء. هذه السمات تجعله لاعبًا أساسيًا في تكتيكات الضغط الهجومي والدفاع الانتقالي. وفي حين أن نقاط ضعفه في المراوغات ضد المرمى والاحتفاظ بالكرة تشير إلى وجود مجالات تحتاج إلى التحسين، إلا أن معالجتها يمكن أن تعزز قدراته الدفاعية وقيمته لفريقه.
جوردان مينديز (’04) (DMF) – روديز


جوريس أسومو (’02) (LW) – تروا
جوريس أسوموتقرير هجوم كومباغبت CompaGPT:
يتصدر أسومو زملاءه في مركزه بمتوسط 0.44 هدفًا في المباراة الواحدة و0.33 هدفًا متوقعًا. يضعه هذا الأداء في المركز الأول من بين 24 لاعبًا، مما يسلط الضوء على قدرته الممتازة على إنهاء الهجمات ومهارته في التواجد في المراكز الصحيحة لاستغلال الفرص التهديفية. يشير تحويله المستمر من الأهداف المتوقعة إلى أهداف فعلية إلى مستوى عالٍ من الفعالية أمام المرمى، مما يجعله عنصرًا مهمًا في الاستراتيجيات الهجومية. بمتوسط 3.56 تسديدات في المباراة الواحدة و1.44 تسديدة على المرمى، يبرز أسومو كمتصدر في هذه الفئات بين أقرانه. تشير قدرته على التسديد العديد من التسديدات والحفاظ على دقة التسديدات إلى أنه لاعب استباقي يختبر حارس المرمى في كثير من الأحيان، مما يزيد الضغط على دفاعات الخصم. يمكن الاستفادة من هذه السمة بشكل استراتيجي للحفاظ على الزخم الهجومي وتعطيل الكرات الدفاعية.
تكمن أبرز نقاط قوة جوريس أسومو في قدراته التهديفية وصناعة الأهداف وصناعة الفرص والمشاركة الفعالة في العمل الهجومي، مما يجعله قائدًا بين أقرانه في هذه المجالات. تؤكد قدرته على تحويل الفرص إلى أهداف باستمرار على دوره الحيوي في استراتيجيات تروا الهجومية. يمكن أن تؤدي معالجة نقاط ضعفه في صناعة اللعب والمراوغة إلى الارتقاء بأدائه بشكل أكبر، مما يجعله لاعبًا هجوميًا أكثر تنوعًا واكتمالاً.
جوريس أسومو (’02) (LW) – تروا






