مع انطلاق موسم 2025/26 من الدوري الألماني 2. Bundesliga 2025/26 في الدوري الألماني 2025/26، تظهر موجة جديدة من المواهب الشابة التي تصنع اسمًا لنفسها في جميع أنحاء الدوري. من المدافعين البارزين إلى المهاجمين الديناميكيين، يثبت هؤلاء اللاعبون جدارتهم بأدائهم المتميز ومساهماتهم المبهرة المستندة إلى البيانات. وباستخدام مقاييس الأداء المتقدمة، سنقوم بتحليل تأثيرهم ونقاط قوتهم وإمكاناتهم، مع إعطاء منظور قائم على البيانات حول سبب كون هؤلاء النجوم الصاعدة من النجوم الذين يجب متابعتهم. دعونا نغوص في الأرقام ونكتشف ما الذي يجعلهم يبرزون في ألمانيا 2. الدوري الألماني.
بدعم من CompaGPT، الجيل التالي من حلول الذكاء الاصطناعي من Comparisonator، يعمل هذا التحليل على تبسيط بيانات كرة القدم المعقدة إلى رؤى واضحة وقابلة للتنفيذ. وبفضل ميزاته المتطورة، يُحدث CompaGPT ثورة في تحليل الفرق، حيث يُقدم تقييماً فورياً ومتعمقاً لأداء الفريق. في ثوانٍ معدودة، يُحدد اللاعبين البارزين، ويكشف عن المواهب الشابة الصاعدة، ويحدد المجالات الرئيسية التي تحتاج إلى تحسين.
بالإضافة إلى التحليل التقليدي، تقدم CompaGPT ذكاءً استراتيجياً لتحسين استراتيجيات الانتقالات. من خلال الكشف عن التعاقدات ذات الإمكانات العالية، تُمكِّن الأندية من تعزيز المراكز الرئيسية واستكشاف نجوم المستقبل بدقة. مع CompaGPT، تتحول البيانات الأولية إلى رؤى قيّمة قائمة على البيانات، مما يوفر للفرق ميزة حاسمة في سوق الانتقالات.
“النجم الصاعد” أفضل 4 لاعبين تحت 23 سنة ألمانيا 2. البوندسليجا 2025/26 موسم 2025/26 حتى الآن
ماتيس هانسن (04) (CB) – بادربورن
تقريرماتيس هانسن عن معلمات كومباجبت معلمات دوريماتيس هانسن الدفاعي:
حقق ماتيس هانسن المركز الأول في استرداد الكرة، بمتوسط 15.25 في المباراة الواحدة، متفوقًا على لياندرو مورجالا الذي سجل 12.13. يشير هذا إلى قدرة هانسن الاستثنائية في استعادة الكرة، وهي مهارة حاسمة لتعطيل لعب الخصم وبدء الهجمات المرتدة. كما تؤكد براعته في استعادة الكرة في كل من نصف ملعبه (10.75 في المباراة الواحدة) ونصف ملعب الخصم (4.38 في المباراة الواحدة) على تعدد مهاراته ووعيه المكاني، مما يوفر مرونة تكتيكية إما لتعزيز الهياكل الدفاعية أو دعم التحولات الهجومية. يتصدر هانسن الدوري برصيد 7.25 اعتراضات في كل مباراة، متقدمًا على ماكسيميليان ديتز الذي يبلغ 5.4. تُظهر قدرته على توقع تمريرات الخصم وقطعها ذكاءه وقراءته للمباراة، مما يجعله شخصية محورية في اعتراض التهديدات قبل أن تتطور. كما أن تمركزه يسمح له بتغييرات سريعة في الاستحواذ على الكرة، وهو أمر حاسم في الصلابة الدفاعية وفرص الهجوم المرتد.
تتجلى نقاط قوة ماتيس هانسن بشكل بارز في تصنيفه في أعلى المراتب في استخلاص الكرة والاعتراضات واسترداد الكرات المرتدة والعمليات الدفاعية والعمليات الدفاعية الناجحة. تسلط هذه السمات الضوء على براعته الدفاعية، مما يجعله لاعبًا أساسيًا في تكسير هجمات الخصم والمبادرة بالهجمات المرتدة. تشير نقاط ضعفه، لا سيما في فقدان الكرة والتصدي للكرات، إلى مجالات تحتاج إلى تحسين تكتيكي لتعزيز تأثيره الدفاعي العام وموثوقيته.
ماتيس هانسن (04) (CB) – بادربورن


ديفيد هيرولد (’03) (LB) – نادي كارلسروهر
تقريرديفيد هيرولد عن معلمات دوري معلمات كومباجبت في دوري المعلمات
أظهر ديفيد هيرولد قدرات استثنائية في صناعة اللعب بـ 0.27 تمريرة حاسمة في المباراة الواحدة، ليحتل المركز الأول بين 21 ظهير أيسر في الدوري. وتفوق على ثاني أفضل لاعب يليه، لوكا بولاي، الذي قدم 0.2 تمريرة حاسمة في المباراة الواحدة. يشير هذا إلى براعة هيرولد في صناعة الفرص التهديفية، مما يجعله عنصرًا مهمًا في التكتيك الهجومي، خاصة في المواقف التي تتطلب تمريرات عرضية دقيقة أو تمريرات حاسمة من الأجنحة. كانت مراوغات هيرولد أحد الجوانب البارزة في لعبه، حيث قام بـ5 مراوغات في المباراة الواحدة، متصدرًا بذلك فئة المراوغات أمام لاعبين مثل بركاي يلماز، الذي بلغ متوسط معدل مراوغاته 4.36. ويعزز معدل مراوغاته الناجحة التي بلغت 3.36 في المباراة الواحدة قدرته على المراوغة الناجحة في تجاوز المدافعين بفاعلية. مثل هذه المهارات ضرورية لاختراق الخطوط الدفاعية وخلق المساحات في المناطق الواسعة، مما يعزز العمق الهجومي للفريق. وبمعدل 2.09 لمسة داخل منطقة الجزاء في المباراة الواحدة، يتصدر هيرولد التصنيف، مما يشير إلى مشاركته الفعالة في اللعب الهجومي وقدرته على دعم التحركات الهجومية بفعالية. يمكن الاستفادة من تواجده في منطقة الجزاء من أجل اللعب السريع واستغلال الهفوات الدفاعية.
تكمن أبرز نقاط قوة ديفيد هيرولد في قدراته في صناعة اللعب والمراوغة، حيث يحتل المركز الأول في التمريرات الحاسمة والمراوغات، خاصةً في الثلث الأخير من الملعب. كما أن مشاركته الفعالة في الأعمال الهجومية، مثل اللمسات داخل منطقة الجزاء وتمريراته الحاسمة للتسديد، تبرز قيمته في السيناريوهات الهجومية. في حين أن التهديف هو الجانب الأضعف في ملفه الشخصي، فإن التركيز على تحسين دقة تسديداته وتمركزه يمكن أن يعزز من تأثيره الهجومي بشكل عام.
ديفيد هيرولد (’03) (LB) – نادي كارلسروهر


بامباسي كونتيه (’03) (AMF) – إلفرسبرج
تقرير معلماتكومباسيه كونتي كومباسيه كونتي معلمات دوري المعلمات
يتصدر كونتي في كل من الأهداف المتوقعة والتمريرات الحاسمة، بمتوسط 0.32 و0.3 في المباراة الواحدة على التوالي. تتفوق هذه الأرقام على أقرب منافسيه، جوناس ثيركلسن (0.3 xG) ومحمد أيدين (0.2 تمريرة حاسمة). يشير هذا إلى قدرة كونتيه على تسجيل الأهداف وصناعة الأهداف باستمرار، مما يجعله تهديدًا مزدوجًا في اللعب الهجومي. من الناحية التكتيكية، يقترح هذا استخدام كونتي كنقطة محورية في الاستراتيجيات الهجومية، والاستفادة من قدرته على تحويل الفرص وتسهيل فرص التسجيل. بمتوسط 3.3 انطلاقات تقدمية في كل مباراة، يتصدر كونتيه هذه الفئة، متفوقًا على لورين أولريتش (3.08). وتعكس الانطلاقات التقدمية قدرة اللاعب على التقدم بالكرة واختراق الخطوط الدفاعية، وهو أمر بالغ الأهمية لخلق الزخم الهجومي. تشير كفاءة كونتيه في هذا المجال إلى توظيفه في الأدوار التي تتطلب حركة ديناميكية ولعبًا انتقاليًا.
يؤكد الأداء المميز لبامباسي كونتي في الأهداف المتوقعة والتمريرات الحاسمة والتمريرات الحاسمة والتمريرات الحاسمة والتمريرات الهجومية المتقدمة والحركات الهجومية على حضوره المؤثر في مركز الوسط المهاجم. تقترح نقاط القوة هذه توظيفه في مراكز الوسط والمراكز المتقدمة حيث يمكنه استغلال قدراته التهديفية وصناعة اللعب. في حين أن معدل تحويلاته وفعاليته في المراوغة يمثلان مجالات تحتاج إلى التحسين، إلا أن معالجتها يمكن أن تزيد من مساهماته الهجومية وفعاليته الإجمالية على أرض الملعب.
بامباسي كونتيه (’03) (AMF) – إلفرسبرج


يونس بن طالب (’03) – (CF) – إلفرسبرج
تقريريونس بن طليب عن معلمات كومباغت كومباغت معلمات دوري الدرجة الأولى للمحترفين
يحتل ابن طاليب المركز الأول برصيد 0.75 هدفًا في المباراة الواحدة، مقارنةً بنويل فوتكيو صاحب المركز الثاني الذي يسجل 0.6 هدفًا. يشير هذا إلى براعة إبنوطالب في تحويل الفرص إلى أهداف، مما يجعله عنصرًا أساسيًا في التكتيك الهجومي، خاصةً في السيناريوهات التي يكون فيها التسجيل الموثوق أمرًا ضروريًا. يتصدر ابن طالب أيضًا في الأهداف المتوقعة بمعدل 0.54 في المباراة الواحدة، متفوقًا على فوتكيو الذي سجل 0.45. يشير المعدل المرتفع لـ xG الخاص به إلى أنه يضع نفسه باستمرار في فرص تهديفية مفيدة، والتي يمكن الاستفادة منها في تنظيم اللعب الهجومي حول قدرته على إيجاد فرص عالية الجودة. مع 2.42 تسديدات و1.25 تسديدة على المرمى في كل مباراة، لا يحاول ابن طالب التسديد بشكل متكرر فحسب، بل يحافظ على دقة التسديدات، ليحتل المرتبة الأولى بين أقرانه. يسلط هذا الضوء على أسلوبه الهجومي الهجومي الهجومي الذي يمكن أن يكون محوريًا في الضغط على الدفاعات وخلق تهديدات تهديفية. يؤكد المعدل الرائد لإبن طالب الذي يبلغ 3.92 لمسات في منطقة الجزاء في المباراة الواحدة على تواجده في المناطق الحرجة للتسجيل، مما يسمح له بالاستفادة من الفرص القريبة. تُعد قدرته على التنقل واستغلال منطقة الجزاء ميزة تكتيكية كبيرة في البناء الهجومي.
تكمن نقاط قوة يونس بن طالب في الغالب في التسجيل والتمركز ودقة التسديد، حيث يحتل باستمرار مركزاً متقدماً بين لاعبي الوسط المهاجمين الشباب في الدوري. إن قدرته على تحويل الفرص إلى أهداف والحفاظ على حضوره القوي داخل منطقة الجزاء تجعله لاعبًا هجوميًا أساسيًا. ومع ذلك، هناك مجالات يمكن تحسينها في صناعة اللعب والمراوغة والتقدم بالكرة يمكن أن تعزز من تعدد استخداماته ومساهمته بشكل عام في ديناميكيات الفريق. من خلال التركيز على نقاط الضعف هذه، قد يتطور ابن طالب ليصبح مهاجمًا أكثر اكتمالًا، حيث يقدم الدعم التهديفي والإبداعي في اللعب الهجومي.
يونس بن طالب (’03) – (CF) – إلفرسبرج





